التاريخ
شعبة الاداب و العلوم الا نسانية و الشعب الاصيلة للسنة التانية باكالوريا لمساعدتكم في الامتحان الوطني الموحد
![]() ![]()
* كان النبلاء والكولاك ورجال الذين يسيطرون على الأراضي الزراعية
ويستغلون طبقة الموجيك ( الفلاحون الفقراء). في نفس الوقت شهدت روسيا بداية حركة
التصنيع، مما أدى إلى ظهور كل من البرجوازية والطبقة العاملة.
* كان الإمبراطور نيقولا II يجمع كل السلطات ويمنع الحريات العامة. . فظهرت أحزاب مناهضة
للاستبداد : وهكذا أسس كيرانسكي الحزب الاشتراكي الثوري ، وأنشأ لينين الحزب
البولشفي ، بينما أسست البرجوازية الحزب الدستوري الديمقراطي
* انهزمت روسيا في الحرب العالمية الأولى أمام ألمانيا، وعرفت خسائر
بشرية ومادية كبيرة ، وانخفض الإنتاج الفلاحي والغذائي ، وأصبحت
البلاد مهددة بالمجاعة . فكانت النتيجة اندلاع الثورة الروسية.
![]() ![]() ![]()
اتخذت الدولة الاشتراكية إجراءات استعجالية من بينها: تجريد كبار
الملاكين العقاريين من أراضيهم وممتلكاتهم ، وبسط الرقابة العمالية
على المصانع.
![]() ![]()
* الحرب الأهلية (1918-1921): أثارت القرارات الاستعجالية التي اتخذتها
الدولة الاشتراكية معارضة البرجوازية والنبلاء الذين شكلوا الحرس الأبيض الذي
دخل في حرب ضد الجيش الأحمر التابع للدولة الاشتراكية.
* التدخل الأجنبي: احتلت دول الحلفاء هوامش روسيا وقدمت مساعدات مادية
وعسكرية للحرس الأبيض.
![]() |
* شيوعية الحرب (1918-1921): من أهم إجراءاتها : منع التجارة
الحرة ، وتأميم جميع وسائل الإنتاج، وإلزام الفلاحين بتقديم فائض إنتاجهم إلى
الدولة . و قد أدت شيوعية الحرب إلى تدهور الوضع الاقتصادي والاجتماعي في روسيا.
* السياسة الاقتصادية الجديدة أو النيب NEP (1918-1921):من
بين تدابيرها: السماح بالتجارة الحرة وبالملكية الخاصة الصغيرة في الصناعة
والتجارة ، والانفتاح على الرأسمال الأجنبي ، والتخلي عن مصادرة فائض إنتاج
الفلاحين. و قد اسفرت هذه السياسة عن انتعاش الاقتصاد السوفياتي ، وتحسن الوضع
الاجتماعي ، مقابل عودة ظهور الإقطاعية والبرجوازية
* التخطيط الاقتصادي الاشتراكي ( ابتداء من سنة 1928 :تضمن مجموعة من
التصاميم الخماسية استهدفت تحقيق غايتين أساسيتين هما : ترسيخ البنية الاشتراكية
- تطوير الاقتصاد السوفياتي . و قدأدى هذاالتخطيط إلى
تقدم الاقتصاد السوفياتي، وتحسن الوضع الاجتماعي، وتعزيز النظام الاشتركي.


عانت إيطاليا قبيل ظهور الفاشية من تدهور الوضع الاقتصادي و الاجتماعي ،
وضعف الحكومة الديمقراطية ، وتصاعد نفوذ الحزب الاشتراكي. وبالتالي
تحالف البرجوازية والإقطاعية مع اليمين المتمثل في الحركة الفاشية . و في هذا
الإطار أسس موسولينيMussolini الحزب الفاشي الذي اتبع
أسلوب العنف من أجل إضعاف خصومه الاشتراكيين ، وإسقاط الحكومة الديمقراطية في
أكتوبر 1922 وإقامة نظام فاشي .

* مشاكل اقتصادية : من بينها عجز الميزان التجاري ، وغزو السلع الأجنبية
للسوق الداخلية الفرنسية .
* مشاكل اجتماعية : في طليعتها انتشار البطالة .
* مشاكل سياسية : ظهور بعض الجماعات المتطرفة و عدم الاستقرار الحكومي
إرسال تعليق تعليقات بلوجر تعليقات الفيسبوك